قلوب لاتعرف الحرمان
ارحب يالله حيه وانا اقول ايش ذا النور اثاريه نورك لايكون مافهمت وش نبغى منك نبغاك تسجل معنا لاهنت ماودنا نفقد نورك افعص هنا انكان ودك تسجل
قلوب لاتعرف الحرمان
ارحب يالله حيه وانا اقول ايش ذا النور اثاريه نورك لايكون مافهمت وش نبغى منك نبغاك تسجل معنا لاهنت ماودنا نفقد نورك افعص هنا انكان ودك تسجل
قلوب لاتعرف الحرمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلوب لاتعرف الحرمان

قلوب لاتعرف الحرمان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الوظيفه الاثر غموضا

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ح’ــنٌـيًنٌ المآضٌيَ
إشراف
إشراف
ح’ــنٌـيًنٌ المآضٌيَ


عدد المساهمات : 209
تاريخ التسجيل : 01/01/2011
الموقع : ارض الله الواسعه

الوظيفه الاثر غموضا Empty
مُساهمةموضوع: الوظيفه الاثر غموضا   الوظيفه الاثر غموضا Emptyالخميس يناير 13, 2011 1:57 am



إستغلالاً لفترة إنقطاع الدوري الآن خلال فترة الأعياد و التوقّف الشتوي .. جال بخاطري أن أكتب تقريراً معلوماتياً حول وظيفة تعد الأبرز في الأندية الألمانية على مدار نشأتها.

صاحب هذه الوظيفة .. بالنسبة للعديد من الأندية, هو صاحب الكلمة الأولى و التأثير الأكبر حول الفريق .. هو من يعتني بإقتصاد النادي, يطوّره و يحسّنه و يتحكّم به. هو مسؤول بشكل كبير عن الفريق .. يحل المشاكل بداخله, عليه أن يتعاون مع جميع المدرّبين بالنادي, يتواصل مع كشّافي الفريق .. يكون نقطة وصل بين النادي و رابطة الدوري .. و بقيَ الأهم من ذلك بالنسبة للكثيرين : أن يجري التعاقدات و الصفقات الجديدة مع اللاعبين و يطوّر عقودهم !

بالتأكيد أننا نتحدث عن وظيفة : المدير الرياضي.

الإختلافات الإدارية في هامبورغ و الأحاديث عن حاجة أن يكون المدير الرياضي رجلاً ذو خبرة و إطّلاع قادني للتساؤل عن سر هذه المهنة و مدى تأثيرها على الأندية .. و أبرز الرجال الذين مرّوا عليها.

المدير الرياضي - الوظيفة الأكثر غموضاً في المراكز القيادية بالأندية الألمانية منذ الأزل. مهنة لا تحتاج إلى أيّة معايير و شهادات أو متطلبات واضحة لكي تصبح مديراً رياضياً بأحد الأندية.

على الأغلب, هذه الوظيفة يستلمها لاعبون سابقون بأنديتهم .. و في موقعٍ مهم بالنسبة للأندية كهذا - غالباً يبدأ المدراء الرياضيون عملهم من دون أي خلفيّة إقتصاديّة, و هو ما يشكّل مجازفة بأغلب الأحوال !



المناصب القياديّة في الأندية ..
لها متطلّباتها و مستلزماتها !

المدرب يحتاج إلى دورس مكثفة في دورات مشتركة, ليحصل بالنهاية على شهادة تدريبيّة تجعله قادراً على العمل كمدرّب.

الرئيس يجب أن يملك عضويةً بالنادي و أن يكون لديه الشهادات اللازمة للتقدّم لهذا المنصب حتى يتم وضعه تحت التصويت .. ثم يصبح رئيساً إن تمّ الإجماع عليه.

و المدير الرياضي, يحتاج إلى .... ؟
ماذا يحتاج ؟ الجواب مبهم و غير معروف !

لا يوجد شروط و قواعد أساسيّة في الأندية لوظيفة المدير الرياضي .. الوضع مختلفٌ بإختلاف الأندية و إختلاف رجال النادي و إختلاف المراحل. مرةً, رجل ذو خبرة إقتصادية, و مرةً لاعب معتزل, و مرةً لا هذه و لا تِلك ! و هذا ما يزيد صعوبة فهم حاجيات هذه الوظيفة.

و بمنصبٍ كهذا .. فإن العامل الفارق بين جميع المدراء الرياضين ..
هو شيء واحد, و هو : المعرفة !



هناك عدّة أمثلة لأشخاص إستلموا المنصب .. و هم يفتقدون للمعرفة المطلوبة نحو هذا المركز القيادي.

كريستيان بييك, المدير الرياضي لنادي يونيون برلين .. مثال يؤكّد أهميّة الحاجة لفهم المنصب. بييك تسلّم المنصب كلاعب سابق في النادي و ذو خبرة عريضة كلاعب. لكنّه بعد فترة إكتشف حاجته لخلفيّة عن عمله. لذلك قرر أن يلتحق بأكاديميّة دولية لدراسة الإدارة التنفيذيّة, و هناك درَس الإدارة الرياضية و القضايا التنظيميّة و إدارة الوقت, بالإضافة لدراسته أسباب القوة و الضعف في الشركات الكبيرة. لينطلق بعدها مرةً أخرى للعمل في منصبه, و لا يزال مديراً رياضياً في يونيون برلين.

السؤال, يا تُرى .. كم نملك من مدراء رياضيين كنوعيّة "كريستيان بييك" في البوندسليغا ؟

أندرياس مولر, لاعبٌ كبير سابق في شالكه.. مثال قريب لنا, في الحاجة الماسّة لفهمِ و دراسة المنصب قبل العمل به. مولر, إختير مديراً رياضياً في شالكه عام 2006 بعد رحيل رودي آسوير .. لكنه ما لبث أكثر من سنتين حتى إضطر للرحيل مع ضغط جماهيري كبير يطالب بخروجه بسبب سوء القيادة الرياضية و التعامل السيء مالياً و بعض الصفقات الفاشلة.

كثيرٌ من التجارب التي فشلت في منصب المدير الرياضي ..

نعم. الفشل أمر واردٍ و طبيعي, لكن المشكلة هي في أن الفشل ناجمٌ عن غموض هذا المنصب و عدم توفير متطلبات معروفة لإمكانيّة معرفة حاجيات هذا العمل, خاصةً و أن كثيرٌ ممن فشلوا كانت تلك تجربتهم الأولى, بالإضافة لمعرفتهم السطحية بهذا العمل.

ولا يوجد لدى رابطة الدوري الألماني DFL أيّة عوائق و شروط للرجل الذي سيستلم هذا المنصب القيادي في الأندية .. و كان رئيس نادي إنتراخت فرانكفورت هيربرت بروخهاجن قد أكد على ضرورة وجود و لو بعض المتطلّبات المعروفة للمنصب, لكنه بالنهاية إعترف بصعوبة تحقيق الأمر.

و بين هذا و ذاك ..
تبقى خيارات الأندية الألمانية لمديرها الرياضي, خاضعةً لمعايير مختلفة بين الأندية ..
و تبقى إحتمالية الفشل واردة في ظلٍ هذا البُعد و الإختلاف في المعايير.



لكل نادي تكوينه الخاص ..

كما ذكرت, الأمور ليست سواءً بين الأندية. المعايير مختلفة هنا و هناك.

في إنتراخت فرانكفورت, ليس هناك مدير رياضي تقليدي .. الرئيس هيربرت بروخهاجن يدير العمل أيضاً كمدير رياضي. لديه معاونون و مساعدون, و لاعبون سابقون في النادي يقدمون له النصائح .. لكنه في النهاية, صاحب القرار الأول و الأخير.

في كايزر سلاوترن, رئيس النادي ستيفان كونتز يقوم بنفس الدور.. رئيس و مدير رياضي في آنٍ واحد.

التكوين, هذا يختلف رياضياً و إقتصادياً بين الأندية.
و مع عدم وجود آلية واضحة لمنصب قيادي مهم جداً في الأندية الألمانية ..
فإن الأمور ستستمر بهذه الإختلافات الشاسعة, و التكوين سيزداد إختلافاً.




الصلاحيّات ؟

هناك عدّة إنتقادات توجّه إلى إدارات الأندية في قراراتها بتعيين المدراء الرياضيين .. أولها برأيي, هي المجازفة الكبيرة بتعيين لاعبين قد يكونوا إعتزلوا لتوّهم من لعب الكرة في منصبٍ حساس كهذا .. و عدم الإستعانة برجالٍ يملكون على الأقل شهادات إقتصادية و إداريّة.

ما السبب ؟
هل هو قلّة رواتبهم ؟
أم سهولة التعامل و فرض الآراء معهم ؟

و ثانيها, هو عدم وضوح الإستراتيجيّة الإقتصادية لبناء النادي.. و هو ما يحتاج خطةً طويلة المدى و إستمراراً أكبر في العمل. لمَ لم يأتي نادٍ يكوّن نفسه إقتصادياً و رياضياً مثل ما فعل بايرن ميونيخ ؟ على الأغلب أن ما يُفكّر به المدير الرياضي هو : الموسم الحالي.

بالإضافة إلى ذلك, لا توجد متابعة دقيقة لما يقوم به المدراء الرياضيين المبتدئين .. على الأقل ليتم تقييمهم من قبل أشخاص محترفين في النادي.

Are they puppets?

في بعض الأندية ..
المدير الرياضي ليس دائماً صاحب الكلمة الأعلى.
بل ربّما لا يكون سوى " دميّة" بيدَ الأشخاص الأقوى بالنادي.

كريستيان نيرلنغر في بايرن ميونيخ, فريدي بوبيتش في شتوتغارت, باستيان رينهاردت في هامبورغ .. خلفهم يقف الرجال الأقوى و أصحاب الكلمة.

المعرفة الإقتصادية لدى هذا الثلاثي قد لا تكون قويّة.

نيرلنغر درس قليلاً عن الإقتصاد قبل أن يحل مكان هونيس .. بوبيتش كان مديراً رياضياً لفترة قصيرة في نادٍ بلغاري .. و رينهاردت درس عدّة فصول في إدارة الأعمال عن طريق التعليم عن بعد.

لذلك.. هم ليسوا أصحاب القرار الأول, خاصةً في المسائل المتعلقة بالإقتصاد.

في ميونيخ, هناك هونيس و هوبفنر .. رجال الإقتصاد. و في شتوتغارت, هناك خوكين شنايدر.. الرئيس التنفيذي و صاحب سمعة مالية محترمة. في هامبورغ, الرئيس بيرند هوفمان .. الرجل القوي و إقتصاديّ بارع.



ديتر هونيس, و كلاوس ألوفس.

قد يكونوا أكثر المدراء الرياضيين المتواجدين حالياً خبرةً و قوةً في البوندسليغا.

ديتر, رجل ذو خبرةٍ كبيرة.. و له 20 سنة من الخبرة في منصب المدير الرياضي في عدّة أندية .. شتوتغارت و فولفسبورغ, لكن وقته الأبرز كان في هرتا برلين.

ألوفس, له 11 سنة كمدير رياضي في فيردر بريمن .. هو و توماس شاف شكلا التقدّم و التطور الكبير الذي حققه فيردر بريمن في العقد الأخير.

بالكاد نسمع عن إسم رئيس رئيس فولفسبورغ أو فيردر بريمن ..
ديتر هونيس, و كلاوس ألوفس .. يشكّلان الكلّ في الكلّ, و الكلمة الأقوى في أنديتهم .. رياضياً و إقتصاديّاً.

من نيرلنغر و بوبيتش و رينهاردت إلى ديتر و ألوفس..
أمثلة بارزة, على إختلاف الصلاحيات بين الأندية و نوعيّة الرجال.




التجربة الإنجليزية لفيلكس ماغاث

عندما نعرّج على تاريخ منصب المدير الرياضي في البوندسليغا ..

فإننا يجب أن نذكر الرجل صاحب الأسبقيّة في العمل كمدرّب و مدير رياضي بنفس الوقت, في محاكاة للطريقة الإنجليزية.

فيليكس ماغاث, مثال فريد في منصب المدير الرياضي بألمانيا .. الجمع بين العمل كمدرّب و مدير رياضي بالفريق, لم يكن قد حصل يوماً بين أندية البوندسليغا.

فولفسبورغ وجد بيئة مناسبة كما في فولفسبورغ, ليشرط من خلالها على العمل كمدير رياضي بالنادي بالإضافة إلى مهمته الرئيسية كمدرّب. كان ماغاث هو المتحكّم بصرف الأموال و إختيار اللاعبين و بكل أمور الفريق الداخليّة. كان صاحب السلطة في فولفسبورغ, حتى رئيس النادي قد لا يملك سلطة ماغاث القويّة حينها.

و لا يزال ماغاث يسير بنفس التجربة الإنجليزية مع شالكه الآن, بالعمل كمدير فنّي للفريق بصلاحيات كبيرة كما كان مع فولفسبورغ.

ماغاث نجح بالمهمّة الأولى من نوعها في البوندسليغا .. لكن هذه التجربة, تعتبر مغامرة كبيرة بالنسبة للأندية.

آرمين فيه, بعد رحيل ماغاث من فولفسبورغ, كان قد تسلّم نفس الصلاحيات التي كانت لدى ماغاث, لكنّه لم ينجح .. و إستبدل بمنتصف الموسم بمدير رياضي آخر.

و لا تزال تجربة ماغاث ..
وليدةً على الملاعب الألمانيّة.


- رجالٌ في ذاكرة " المدير الرياضي " !

و بما أننا نتحدث عن وظيفة المدير الرياضي, هذا المركز القيادي بالأندية الألمانية .. فإني سأحاول أن أذكر بعضاً من الأسماء الخالدة الّتي عملت كمدير رياضي عبر تاريخ البوندسليغا.

لكلٍ منهم طريقته, إدارته, قراراته, و جنونه أيضاً.



أستاذ أولي هونيس.

يعتبر روبرت شفان أول مدير رياضي رسمي براتبٍ مدفوع في تاريخ الكرة الألمانيّة .. عندما إستلم منصب المدير الرياضي لنادي بايرن ميونيخ عام 1964.

هو الصديق المفضّل للقيصر فرانز بكنبار و مكتشف موهبته و معاونه الخاص. في وقته, قاد بايرن ميونيخ إلى المجد الدولي بالفوز ببطولة دوري الأبطال ثلاث مرات متتالية و كأس الكؤوس الأوروبيّة, عدى الإنجازات المحليّة .. و يعد المساهم الأكبر في صناعة نجاحات بايرن ميونيخ عبر التاريخ.

كان الرجل المؤثر بالنادي, خرج في وقته أبرز النجوم في تاريخ بايرن ميونيخ .. و كان إستقدم أبرز المدربين في النادي .. برانكو زيبيتش ثم أودو لاتيك و ديتمار كرامر.

و تخلّى عن منصبه عام 1977.. تاركاً وراءه فريقاً مدججاً بالنجوم و فريقاً أوروبياً كبيراً.



الرجل المجنون.

لم يستمر بيتر كرون طويلاً كمدير رياضي, لكنّ تأثيره على نادي هامبورغ كان كبيراً. إستلم كرون رئاسة نادي هامبورغ عام 1973 ثم كمدير رياضي عام 1975 .. و كان قد وعد في أول سنة له بإيصال النادي للقمة الأوروبيّة.

كان كرون رجلاً ذو أفعال خارجة عن المألوف.. و من بين هذه الأفعال هي تحويله لألوان طقم هامبورغ إلى اللون الوردي طمعاً في جذب النساء. ثم قام بأكبر أعماله, و هي التعاقد مع أفضل لاعب أوروبي في وقته و قائد منتخب إنجلترا كيفن كيغان بصفقة تاريخيّة كأغلى صفقة في ألمانيا وقتها.

كان كرة القدم بالنسبة له, اللعبة الترفيهية رقم 1 في القرن .. كان لا يحاول أن يناقش كثيراً, بل يفعل ما يفكر به .. التعاقد مع أبرز اللاعبين كان وسيلته للنجاح.

حقق ما قال و فاز بكأس الكؤوس الأوروبية عام 1977 مع هامبورغ .. و ترك منصبه كمدير رياضي عام 1978 بتأثير كبير.




غونتر نيتزر ..
شخصيّة رياضية ألمانية معروفة.

بعد إعتزاله مباشرة, تلقى عرضاً لمنصب المدير الرياضي في هامبورغ 1978 و إستلم المنصب خلفاً لبيتر كرون.

نيتزر, يعتبر أنجح مدير رياضي مرّ على تاريخ نادي هامبورغ .. جلب مدربين كبار مثل برانكو زيبيتش ثم إرنست هابيل. كما إكتشف هورست هروبيتش و جيمي هارتفيغ و ديتمار ياكوبس الذين قادوا هامبورغ للمجد الأوروبي 1983, و تمكّن من إقناع القيصر بيكنباور بالعودة إلى ألمانيا و اللعب لفريقه.

نيتزر كان شخصيّة مرحة و صاحب علاقات وطيدة مع اللاعبين .. كان رجلاً رياضياً و إدارياً ناجحاً.

ترك منصبه عام 1986 بعد أن حقق ثلاث بطولات دوري و كأس ألمانيا و بطولة أبطال أوروبا.



أولي هونيس.
الإسم هذا يكفي.

أنجح مدير رياضي في تاريخ البوندسليغا, و لما لا ؟ في كرة القدم أيضاً.

هونيس أو مستر بايرن كما يُلقب ينبض بحب الفريق البافاري, و إستلم منصب المدير الرياضي في بايرن ميونيخ بعمرٍ مبكّر (27 عاماً) كأصغر مدير رياضي بتاريخ البوندسليغا عام 1979. و أثبت فيه نفسه بجدارة.

هونيس رجل إقتصادي بارع, فبينما كان يعاني بايرن مالياً قبل وجوده تمكّن هونيس بأفكارٍ بارعة من زيادة مبيعات النادي و تقويم إقتصاده بشكل رهيب وقتما كانت الأندية الألمانية الكبيرة تتساقط إقتصادياً.

في عصره أصبح بايرن ميونيخ الرقم 1 في ألمانيا,و حقق بايرن ميونيخ أكثر 70% من إنجازاته في عصر هونيس كمدير رياضي. جلب هونيس أبرز المدربين إلى بايرن ميونيخ, و أصبح فريقه بعبعاً لباقي الأندية.

و يعد قرار بناء ملعب الإليانز أهم قراراته المؤثرة في تاريخ النادي.

و اليوم يقف بايرن ميونيخ بعد ترك هونيس منصب المدير الرياضي عام 2009 في وضعية إقتصادية مأمونة جداً بسبب عمل هونيس الكبير خلال 30 سنة.




من منّا لا يعرف رودي آسوير ? الرجل صاحب السيجار !

بالرغم من أنه قضى نصف مسيرته الرياضية كلاعب في دورتموند, إلا أنه رجل ينبض بحب شالكه. آسوير واحد من المدراء الرياضيين المثيرين للجدل, أفعاله و جنونه و كبريائه.

آسوير كان مديراً رياضياً لشالكه في فترته الأولى بين 81 و 86 إلا أن فترته الثانية و الّتي بدأت عام 1993 كانت الأبرز !

أصبح شالكه فريقاً منافساً و بطلاً أوروبياً لأول مرة بتاريخه في عصر آسوير .. كوّن نفسه بشكلٍ واضح كفريقٍ ضمن الفئة الكبيرة في ظرفٍ بسيط بعد صعود شالكه للبوندسليغا مجدداً. إزدهر شالكه مالياً, حتى قرر آسوير بناء ملعب جديد للنادي.

لكن آسوير طُرد مرةً أخرى عام 2006 من شالكه بسبب كشفه لبعض المعلومات السرية عن وضع شالكه المالي.

لكن يظل, آسوير محبوب جماهير شالكه الأوّل .. و الرجل ذو السيجار الذي لا ينسى.



قد يشتهر رينر كالموند بذلك البطن السمين المتقدّم عدة سنتمرات للأمام.
لكنّه أيضاً, رجلٌ صاحب كلمة و تاريخ طويل مع باير ليفركوزن.

يمكن القول بأن كالموند هو صانع باير ليفركوزن الحالي, صفقات مدهشة في عقد التسعينات مثل بيرند شوستر و رودي فولر, بالاك, زي روبرتو و غيرها, بالإضافة إلى كريستواف داوم كمدرّب كانت علامات بارزة في عصر كالموند.

رجلٌ حقق النجاح مع ليفركوزن و صنع منه فريقاً منافساً حتى في أعتى البطولات الأوروبيّة .. و نادياً يملك العديد من اللاعبين الدوليين و الوطنيين.

أبرز نجاحاته هي كأس الإتحاد الأوروبي و كأس ألمانيا ..
إلا أن تأثيره في باير ليفركوزن كان الخطوة الأولى لبناء هذا الفريق القوي.

إستقال كالموند في 2004 من منصبه في ليفركوزن ..
ولا يزال إلى الآن متابعاً للنادي, و رجل أعمال ناجح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maha200.yoo7.com
&اسيره الماضي&

&اسيره الماضي&


عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 12/01/2011
الموقع : يسار صدرهـ

الوظيفه الاثر غموضا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الوظيفه الاثر غموضا   الوظيفه الاثر غموضا Emptyالثلاثاء يناير 18, 2011 11:14 am

مشكوره حبيبتي حنين ع النقل المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غـرُـوـرُ انـَثً ـئ ـأ
إشراف
إشراف
غـرُـوـرُ انـَثً ـئ ـأ


عدد المساهمات : 115
تاريخ التسجيل : 12/01/2011
الموقع : ابــها فديتها :$

الوظيفه الاثر غموضا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الوظيفه الاثر غموضا   الوظيفه الاثر غموضا Emptyالثلاثاء يناير 18, 2011 11:38 am




مشكــوره حنونه ياقلبي على الطرح ...<<الوظيفه الاثر غموضا 73
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الوظيفه الاثر غموضا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلوب لاتعرف الحرمان :: قلوب ادم :: نبض الرياضه-
انتقل الى: